تدور القصة في اليابان عام 2030 حيث يتفشى فيروس خطير في العالم محولًا البشر إلى وحوش بناءً على أعمارهم وأجناسهم واعراقهم. ينطلق ثنائي من الساموراي والنينجا المسافرين عبر الزمن من فترة أيدو القديمة ومعهما كاثليين التي تحاول إيجاد علاج لهذا الفيروس المسمى جيبييت.